ظاهرة الليل والنهار الذي تؤدي إلى تشكيل اليوم و السنة وكيفية تكوينهما في عدد أيامهما بالرموز بين عمليتين وهما الجمع والضرب كما إننا سوف نجد كل هذه الظواهر مرتبطة بالحروف وعلى الخصوص جدول (أبجد هوز) مما يثبت كل ماقيل سابقا .
في البداية يقول المولى تبارك وتعالى في كتابه الكريم : ( يُكَوِّرُ اللَّيْلَ عَلَى النَّهَارِ وَيُكَوِّرُ النَّهَارَ عَلَى اللَّيْل )
التكوير في اللغة هو لف العمامة، وتكوير الليل على النهار والنهار على الليل يدلنا على حركة الأرض الدائرية.وزيادة على ذلك تدل على عدة معاني أخرى منها كروية الأرض ودورانها حول نفسها ودورانها حول الشمس وهذا بالنسبة للذي صعد إلى الفضاء ورأى الأرض وصورها فوجدها منقسمة الى جزئين جزء مضيء والجزء الثاني مظلم كما أخبرنا الله سبحانه وتعالى :
وجعلنا الليل والنهار آيتين فمحونا آية الليل وجعلنا آية النهار مبصرة " الإسراء . أن الليل يطلق على الفترة المظلمة وهي التي ترمز للزمان او النصف المظلم من الكرة الأرضية وهي التي ترمز للمكان ، و النهار يطلق على الفترة المضيئة وهو الذي يرمز للزمان أو النصف المضيء من الكرة الأرضية وهو الذي يرمز للمكان ،
كما تشاهدون في الصورة النصف المظلم والنصف المضييء :
قال تعالى : ) و ءاية لهم الليل نسلخ منه النهار ) يس /37 .
والسلخ ها هنا هوسلخ الضوء من الظلام واذا صح التعبير الوقت من المكان والله اعلم وإن كان هو الحقيقة قال سبحانه : " يغشي الليل النهار يطلبه حثيثاً .." سورة الأعراف (53). و قال تعالى :
في سورة الإسراء الآية 12 ما يشير أيضاً إلى العلم بعدد السنين والحساب "وجعلنا الليل والنهار آيتين فمحونا آية الليل وجعلنا آية النهار مبصرة لتبتغوا فضلاً من ربكم ولتعلموا عدد السنين والحساب".
من المؤكد أن عدد ساعات اليوم تقدر بـ 24 ساعة أي كل جزء من الكرة الأرضية يقدربـ 12 ساعة وعندما نحول الساعات إلى دقائق يتضح لنا أن عدد دقائق النهار مقداره 12x 60 = 720 و عدد دقائق الليل مقداره 12×60 = 720 دقيقة و إذا جمعنا بينهما نجد أي بين الليل والنهار 720 + 720 = 1440 دقيقة وهذا يمثل دوران الأرض حول محورها كل 1440 دقيقة في اليوم الواحد وإذا ضربنا الليل في النهار 720×720 = 518400 يتحول الحساب إلى سنة فبجمع الليل والنهار نحصل على اليوم وبالضرب بين الليل والنهار نحصل على السنة وكأن الأرقام تعبر أن للأرض دورتان دورة حول محورها بمقدار 1440 دقيقة ودورة حول الشمس بمقدار 518400 دقيقة
والدليل على ذلك 518400 / 1440 = 360 ". تتألف الدائرة من 360 درجة, توضيح ذلك: ان الأرض تدور حول محورها كل أربع وعشرين ساعة، والدائرة التي تدور فيها 360 درجة، فبالطبع تقطع من هذه الدائرة في كل ساعة 15 درجة وتقطع كل درجة في أربع دقائق، فبقطعها هذه الدرجات يحصل طلوعها وغروبها وفي آية أخرى قال المولى تبارك " (الشمس والقمر بحسبان) وقال المولى تبارك وتعالى في آية أخرى
إن عدة الشهور عند الله إثنا عشر شهرا في كتاب الله يوم خلق الله السموات والأرض" والأشهر القمرية( الهجرية) معروفة وهي : محرم ,صفر ,ربيع الأول ,ربيع الثاني ,جمادى الأولى ,جمادى الثانية ,رجب ,شعبان ,رمضان,شوال ,ذو القعدة ,ذو الحجة " .
ملاحظة : كما هو معروف
ذو الحجة 29 يوما للسنة البسيطة ،
و 30 يوما للسنة الكبيسة .
فيراير 28 يوما للسنة البسيطة ،
و 29 يوما للسنة الكبيسة
.أيام السنة الهجرية 354 يوما عادية
أو 355 يوما إذا كانت كبيسة .
والأشهر (الشمسية) الميلادية كذلك وهي معروفة يناير فبراير مارس ابريل مايو يونيو يوليو أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر
أيام السنة الميلادية 365 يوما عادية
أو 366 يوما إذا كانت كبيسة .
نأخذ معدل أيام الشهور من السنة الميلادية ومعدل أيام الشهور من السنة الهجرية أي لنصل إلى نتيجة .
أولا نقسم السنة الى جزئين كما سلفا سابقا لليوم نأخذ 6 أشهر تتكون من 30 يوم لكل شهر
و6 أشهر تتكون من 29 يوما لكل شهر
فإذا أردنا معرفة معدل أيام الـ:6 الشهور الأولى والثانية في كلتا الحالتين نجد :6 أشهر ذات 30 يوم في الشهر = 6×30 = 180 يوم .
والأشهر ذات 29 يوم في الشهر = 6 × 29 = 174 يوم .
إن عملية الجمع بين :180 + 174 نستنتج العدد 354 يوم
وهذا الحساب أنتج لنا كما هو واضح سنة قمرية( الهجرية )عادية.وهذه السنة بالنسبة لنا سالبة
لنحتفظ بماوصلنا إليه ونجري نفس العملية السابقة على السنة (الشمسية) أي الميلادية 6 أشهر تكون من 30 يوما لكل شهر.
و 6 أشهر تكون 31 يوما لكل شهر.
فإذا أردنا معرفة معدل أيام الشهور الـ 6 الأولى والثانية في كلتا الحالتين نجد :6 أشهر تكون من 30 يوم في الشهر أي 6 × 30 = 180 يوم
والستة الاشهرالثانية تكون من 31 يوم في الشهر أي 6 × 31 = 186 يوم .
إن عملية الجمع بين :180 + 186 نحصل على العدد 366 يوم
وهذه السنة موجبة وبهذا الحساب استنتجنا كما هو واضح سنة ميلادية كبيسة والعملية تكون بين الموجب والسالب إذا الجمع يكون بين السنة القمرية العادية وبين السنة الشمسية الكبيسة ينتج لنا ما يلي :354 + 366 = 720 وهناك سنة هجرية كبيسة تتكون من 355 يوما وسنة ميلادية عادية تتكون من 365 يوما
إن عملية الجمع بين السنة القمرية العادية و السنة الشمسية الكبيسة ينتج لنا ما يلي : 355 + 365 = 720
إن التوافق بين السنة الشمسية العادية مع السنة القمرية الكبيسة مساويا إلى حساب السنة القمرية العادية مع السنة الشمسية الكبيسة واستنتجنا هذا التوافق مع نفس النتيجة مع عدد الدقائق الليل والنهار
وهو العدد 720 + 720 = 1440 و 720 × 720 = 518400
والعدد الذي يساوي 720 يمثل 6 أشهر وهو عاملي (6 ! )
أي 1 × 2 x 3 x 4 x 5 x 6 = 720
ثم نأخذ معدل الدقائق في السنة ونحوله الى حروف( أبجد هوز) على حسب الترتيب التالي
الأرقام الحمراء من الجدول هي كالتالي او ماذا يعني 5184
( 4 = د ) والرقم (8 = ح ) والرقم (1 = أ) والرقم ) 5 = ه ) وبهذا نستنتج كلمة دحاه وكلمة دحاه هل هو المقصود من قوله تبارك وتعالى والأرض بعد ذلك دحاها ؟؟؟؟؟؟
والغريب في الأمر الأرقام التي تسمى الأرقام الهندية لكن هي عربية الأصل في الحقيقة نكتبها على الشكل العادي
لكن تمعنوا جيدا
ولا عجب من ذلك. لكن إذا قرأنا هذه الآية في قول المولى تبارك وتعالى والأرض بعد ذلك دحاها والدحية كما هو معروف في المعاجم اللغوية أن كلمة دحاها تؤدى معنى أنه جعلها كالدحية أي كالبيضة لان الدحية معناها بيضة النعام ولا شك أن هذا التطابق بين الارقام والحروف يدل على شكل الأرض الحقيقي الذي تدل عليه الاية الكريمة وهذا الحساب خاص بلارض لا بغيره وقد بدأنا نفهم هذه الآية أكثر عندما اثبت العلم الحديث دوران الأرض حول محورها مسببة تعاقب الليل والنهار لان معدل الدقائق في السنة يساوي 60 × 24 x 30 x 12 = 518400 و البراهين النظرية والعلمية، كما تؤكده الصور التي سجلتها آلات التصوير أثناء رحلات الأقمار الصناعية في الفضاء، ولفظ دحا يدل على شيئين هما البسط مع الاتساع والتكوير في التكوين، وهذه روعة في التعبير الإلهي .
وجاء في تفسير الجلالين رحم الله كاتبيه ما نصه
إن أول بيت وضع) متعبدا للناس في الأرض( للذي ببكة , بناه الملائكة قبل خلق آدم, ووضع بعده الأقصى, وبينهما أربعون سنة كما في حديث الصحيحين, وفي حديث أخرجه الطبراني والبيهقي في الشعب عن ابن عمر موقوفا عليه): أنه أول ما ظهر علي وجه الماء عند خلق السماوات والأرض زبده اي كتلة من الزبد) بيضاء فدحيت الأرض من تحته ومن قبل ألف وأربعمائة سنة روي عن رسول الله صلي الله عليه وسلم قوله:كانت الكعبة خشعة على الماء فدحيت منها الأرض والحديث ذكره الهروي في غريب الحديث(362/3), وذكره الزمخشري في الفائق في غريب الحديث(371/1) لأن دلالته العلمية سابقة لعصره بألف وأربعمائة من السنين.
ننتقل الى عدد ايات القران والسور والاحزاب ومعجزاته الحسابية و التي تفوق قدرات البشر اذ نجد في القران الكريم الكثير الكثير من الحقائق
كل منا يعلم بان القران الكريم يتألف من 60 حزبا و 114 سورة و 6236 أية نقوم بعملية بسيطة وهي عملية ضرب بين مفردات الأرقام لهذه الأعداد والتي هي بدورها مكونات القران الكريم نجد المفاجأة
6 × 1 × 1 × 4 × 6 × 3 × 2 × 6 = 5184
وهو الذي يمثل عدد الدقائق في السنة
518400 = 12 × 30 × 24 × 60 ، ولفظ دحا يدل على شيئين هما البسط مع الاتساع ؟؟؟؟؟
واذا حسبنا كلمة دحاه في حساب الجمل بالطريقة التي اكتشفتها مؤخرا في كيفية ترتيب الحروف الأبجدية مذهلة جدا جدا نحسب كلمة دحاه نجدها = 64 والعملية تكون كالتالي
64 /5184 = 0,012345679012345679012345679012346
إما بالنسبة 518400 هو عدد معدل الدقائق في السنة اما بانسبة لسبع سنوات = 518400 * 7 = 3628800 وهذا العدد يساوي عاملي (10!) x12x3x4x5x6x7x8x9x10 = 3628800
وهو كذالك =الساعة xاليوم x الأسبوع x الشهر x السنة =
. 24 x 7 x 30 x 12 × 60 = 3628800
واذا أردنا معرفة مقدار الأيام لسبع سنوات يجب علينا ان نعرف عدد دقائق اليوم أولا = 60 دقيقة × 24 = 1440
أي العدد 3628800 تقسيم 1440 = 2520 والعدد 2520 كما هو معروف قابل القسمة على 1 و 2 و 3 و 4 و 5 و 6 و 7 و 8 و 9 و 10 بدون باقي في هذا التنظيم العددي صدق الله الذي قال (سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) ، ولننتقل إلى فكرة جديدة مكانة مكة المكرمة تحظى بمكانة وقدسيّة لا تضاهى حين اصطفاها الله وكرّمها ببناء بيته الحرام في أولها لتكون قبلة للمسلمين ، حيث قال ربنا تبارك وتعالى :
إن أول بيت وضع للناس للذي ببكة مباركًا وهدى للعالمين"
مامعنى أول بيت هل القصد من هذا انه اول بيت بنياء على الارض ما السر الذي جعل مكة المكرمة المكان الذي اختاره الله تبارك وتعالى ليكون مكان بيته الحرام ومبعث آخر أنبياءه محمد صلى الله عليه وسلم ، لقوله وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِّتُنذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا وَتُنذِرَ يَوْمَ الْجَمْعِ لَا رَيْبَ فِيهِ فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ ) ومن ثم يمكن التعرف على الحكمة الإلهية في اختيار مكة بالذات ليكون فيها بيت الله الحرام , واختيار مكة بالذات لتكون نواة لنشر رسالة الإسلام للعالم كله هل هي مركز الأرض فعلا لماذا سماها الله تبارك وتعالى بأم القرى ؟ . ولماذا أطلق الله تعالى على بقية الأرض لفظ من حولها ؟
(وأذِّن في الناس بالحج يأتوك رجالا وعلى كل ضامر يأتين من كل فج عميق
ماذا تعني من كل فج عميق هل القصد من هذا ؟ أنه أول ما ظهر علي وجه الماء عند خلق السماوات والأرض زبده اي كتلة من الزبد) بيضاء فدحيت الأرض من تحت الكعبة ؟ وماذتعني الآية وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وسطا ؟
لماذا أمر الله جميع المسلمين بالتوجه في صلاتهم إلى الكعبة المشرفة ؟
حيث قال ربنا تبارك وتعلى ؟ قد نرى تقلب وجهك في السماء فلنولينك قبلة ترضاها فول وجهك شطر المسجد الحرام ، وحيث ما كنتم فولوا وجوهكم شطره الاية 144
قل سيروا في الارض فانظروا كيف بدأ الخلق،البقعة المباركة التي بنى عليها البيت العتيق منها دحيت الأرض ، ما السر في دحو الأرض من تحت الكعبة المشرفة
لقوله تعالى والأرض بعد ذلك دحاها ويحتاج المسلم أن يعرف اتجاه القبلة في المكان الذي يتواجد فيه حتى يستقبلها أي يتجه نحوها كلما أراد أن يصلي . والقبلة هي عبارة عن تعامد الشمس مع الكعبة الشريفة خلال فترة دوران الأرض حول نفسها أي فترة تكوير الليل والنهار .إن الآية 144 من سورة البقرة تدلنا على بعد الشمس عن الأرض ومن المعروف أن سرعة الضوء هي 300,000 كيلومتراً في الثانية تقريباً هذا يعني أن في زمن قدره ثانية واحدة سيكون الضوء قد رحل مسافة قدرها 300,000 كيلومتراً وفي زمن قدره 8 دقائق فإن الضوء سيرحل مسافة قدرها 144 مليون كيلومترا (الشمس تبعد عن الأرض مسافة ثمانية دقائق ضوئية تقريبا).
تعامد الشمس على الكعبة المشرفة
تتعامد الشمس على الكعبة المشرفة مرتان فى السنة وقت الظهر أى فى لحظة العبور العلوى للشمس ، وذلك عندما يكون ميل الشمس مساوياً لخط عرض مكة المكرمة . ويحدث ذلك يومي 28 مايو ، 16 يوليو تقريباً . فإذا رصدنا الشمس لحظة تعامدها على الكعبة المشرفة فإن مركزها يكون فى إتجاه الكعبة أى فى إتجاه القبلة ً . لماذا كان رقم الآية 144 بالضبط من سورة البقرة هل هو القصد بعد الشمس عن الأرض الذي يبلغ 144 مليون كلم واذا حسبنا الاية قد نرى تقلب وجهك في السماء فلنولينك قبلة ترضاها فول وجهك شطر المسجد الحرام ، وحيث ما كنتم فولوا وجوهكم شطره الاية 144 نجدها تساوي 1440 هذا بحساب الجمل الحديث هل القصد من هذا هو عدد بما يقدر بدورة الأرض حول محورها ؟ ثم نحسب كلمة الشمس نجدها 144 وهذا بحساب الجمل الجديد وكأنالارقام هي التي تعبر عن المستنتج من الاية الكريمة او كلمة الشمس واليوم تتجلَّى أمامنا هذه الأعجوبة من عجائب كتاب الله: إنه النظام العجيب الذي رتَّبت عليه آيات وسور وأحزاب القران الكريم وقد جاء هذا النظام متناسباً مع العدد 1440 الذي يمثل عدد الدقائق اليوم والارض تدور حول محورها بوقت قدره 1440 دقيقة في اليوم الواحد و دورتها حول الشمس بوقت قدره 518400 وهذا إن دلَّ على شيء فإنما يدلّ على وحدانية الله تبارك وتعالى، ولذلك يتسأل الكثير من الناس : من أين لمحمد النبي الامى هذا العلم الرباني الغزير؟ ومن أين له كل هذه الفيوضات من بحار العلوم الإلهية والكونية التي هي فوق مدارك البشر في زمان نزولها؟، إنها ولا شك من عند الله الذي أوحاها إليه في كتابه المبين، وما ألهمه إياها لبيان رسالة الدين الاسلامى الحنيف لأنه صلى الله عليه وسلم ما كان ينطق عن الهوى. وأخيرا أقول إن الأهمية من هذا البحث و الغاية منه هو التنقيب عن الحقائق واكتشاف آفاقا جديدة من المعرفة وإعطاء بعض المفاهيم والقوانين التي كانت مخفية في جدول ابجد هوز والتي نأمل أن تكون بداية لمشروع جديد في ميدان الأعداد وعلاقتها بالحروف و بالأمور العلمية وسنوافيكم انشالله عن اشياء أخرى منها تأكيد مكة المكرمة هي مركز الأرض والنسبة المياه و اليابسة من الكرة الأرضية وطريقة بناء الأهرامات والطريقة التي رتبت بها الحروف الابجدية حسب الترتيب الجدول وهو ابجد هوز حطي كلمن سعفص قرشت ثخذ ضظغ واكتشاف الطريقة التي تألف الساعة من 60 دقيقة و لماذ ؟والقران الكريم بطريقة مذهلة جدا بين الأرقام والحروف ومن ثمّ، فإن في هذا الجهد المتواضع الذي نضعه أمام القارئ الكريم، ومع الإقرار بشمول الطموح الذي دعانا إلى متابعة هذا الوجه من أوجه الإعجازالقراني القائم على نظم عددية وحروف مرتبة في جدول ابجد هوز ، وانا في انتظار ردكم الإيجابي, تقبلوا مني فائق التقدير و الاحترام
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته